رد فعل طارق صبري بعد طلاقه من شيري عادل وحذفها لصورهما معًا

رد فعل طارق صبري بعد طلاقه من شيري عادل وحذفها لصورهما معًا
شيري عادل

تزامنا مع عيد الحب تم الإعلان من قبل الفنانة شيري عادل خبر طلاقها من الفنان طارق صبري، بنشر بوست لها على الإنستجرام يؤكد خبر الطلاق بينهما، وقد تم الزواج بين الثنائي في شهر أكتوبر لعام 2022، وقررا عقد القران في احتفال بسيط جمع الأسرتين وليس بحفل زفاف كبير، وكان بينهما فارق سن يقرب من عشر سنوات.

رد فعل طارق صبري بعد طلاقه من شيري عادل وحذفها لصورهما معًا
شيري عادل

وقام الثنائي بحذف الصور التي تجمعهم سويًا من حساباتها الرسمية على إنستغرام، واكتفى بالترويج لـ أعمالهما الفنية فقط، وكانت قد صرحت مصادر مقربة من الطرفين أن الطلاق حدث منذ فترة ولكن لم يتم الإعلان عنه من قبلهما، وذلك حتى لا تتأثر الأعمال الفنية المشتركة بينهما سلبيًا نتيجة للطلاق.

رد فعل طارق صبري

شيري عادل
شيري عادل

ويبدو أن طارق صبري لا يرغب الطلاق، حيث علق من قبل على شائعات الطلاق بينهما قائلًا” طبعا انفصالنا ليس صحيحًا تمامًا، والصور اتحذفت بالتأكيد بسبب مشكلة في حساب شيري الرسمي، وربي يهدي كل من ينشر الشائعات.

ولكن كان رد فعله بعد تردد أنباء الطلاق على مواقع التواصل الاجتماعي لا يريد التعلق قائلًا : من حق أي شخص أن يسأل ومن حقنا الرد أو الرفض، وأنا أحب مهنة الصحافة وكانت بدايتي كمراسل وصحفي، وحتى عندما يحدث هجوم لا أنزعج، لأن المهنة مبنية على معرفة الأخبار مباشرة.

شيري عادل
شيري عادل

تصريحات سابقة لشيري عادل عن قصة حبهما

وكانت قد صرحت شيري عادل من قبل عن بداية قصة حبهما “مش عارفة أقول لحظة معينة وممكن محتاجة برنامج كامل أحكيها”.

كما أنها كشفت خلال تصريحات سابقة، كيف التقت وطارق صبري، في لقاء تلفزيوني مع برنامج The Insider، قائلة: “نعرف بعضنا البعض منذ ست سنوات منذ تعاوننا في مسلسل بنات سوبرمان، وكنا قريبين جدًا، وقد حدث ذلك فجأة”.

بالإضافة إلى ذلك صرحت شيري عادل من خلال لقاء تليفزيوني جمعها مع زوجها السابق طارق صبري في برنامج صاحبة السعادة على شاشة دي إم سي متحدثة عن قصة حبهما قائلة ” “فجأة دخلنا حياة بعضنا وبقينا نلتقي ونتحدث كل يوم، وبدأت قصة الحب بيننا”.

وتابعت شيري عادل: كان بيكلمني عشان نتقابل كنت بروح له على طول”.

علاوة على ذلك قالت “كنت متفقة مع طارق على الزواج وكل الأصدقاء كانوا سعداء  بالقرار ده لكنهم كانوا يسألون عن سبب التسرع في قرار الزواج”.