أسعار باقات الانترنت الأرضي، قامت شركة الاتصالات المصرية “وي” عن زيادة في أسعار خدمات الإنترنت الأرضي بدءًا من 5 يناير عام 2024، وهذا وفقًا لما ظهر على الموقع الرسمي للشركة على الإنترنت، علي أن يتم تصفح المواقع التعليمية والخدمية الحكومية مجانًا على جميع باقات الإن ويأتي هذا في ظل السياسة الجديدة التي تتبناها الشركة في بداية عام 2024، ويتوقع أن يتحقق ذلك استنادًا إلى التصريحات الأخيرة، وستكون الزيادة بحد أقصى 250 جنيه مصري، وسوف نتناول معكم التفاصيل، تابعونا.
أسعار باقات الإنترنت الأرضي
قامت شركة المصرية للاتصالات برفع تكلفة الاشتراك المنزلي، وهنا نقدم لكم قيمة الاشتراك الجديد مقارنةً بالسعر السابق
- تم رفع سعر باقة الـ 600 جيجابايت إلى 650 جنيهًا، أي بزيادة قدرها 150 جنيهًا، بدلاً من السعر السابق البالغ 500 جنيه.
- تم رفع سعر حزمة التيرابايت الواحد إلى 1050 جنيهًا بدلاً من 800 جنيهًا في السابق، بزيادة قدرها 250 جنيهًا.
- تكلفة باقة الـ 250 جيجابايت الحالية أصبحت 280 جنيهًا بدلاً من 210 جنيهًا، وبالتالي زادت بمقدار 70 جنيهًا.
- زادت الباقة البالغة 400 جيجابايت بسعر 440 جنيهًا عوضًا عن 340 جنيهًا في السابق، مما يعني أن الزيادة بلغت 100 جنيه.
- تم زيادة سعر باقات الإنترنت الأرضي ذات سعة 140 جيجابايت والمفضلة بين الأشخاص إلى 160 جنيهًا بدلاً من 120 جنيهًا سابقًا، وبالتالي فإن الزيادة تبلغ 40 جنيهًا.
- تم رفع سعر باقة الـ 200 جيجابايت إلى 225 جنيها بدلاً من 170 جنيها في السابق، وبالتالي تكون الزيادة 55 جنيها.
زيادة اسعار باقات الانترنت الارضي وي 2024
في الساعات القليلة الماضية، بحث العديد من المواطنين عن أسعار خطط الإنترنت الأرضي، بسبب إعلان شركة المصرية للاتصالات عن زيادة أسعارها ابتداءً من الجمعة القادمة، الموافقة ليوم 5 يناير 2024، يجب أن يتم زيادة جميع الباقات المقدمة من الشركة ويجب أن تكون أسعارها مرتفعة بنسبة لا تقل عن 30%.
قد يهمك .. أسعار شرائح الكهرباء الجديدة من 5 جنيهات لـ 200 جنيه أعرف الأسعار المتوقعة
موعد تطبيق زيادة اسعار باقات الانترنت الأرضي
بشأن موعد تنفيذ زيادة أسعار الإنترنت الأرضي، أعلنت شركة وي أنه سيتم تطبيق الزيادة اعتبارًا من يوم الجمعة الموافق 5 يناير 2024.
ما هو سبب زيادة أسعار باقات الانترنت؟
قامت الشركة المصرية للاتصالات باتخاذ قرارات بشأن رفع تكلفة معظم الفواتير نتيجة لعدة عوامل، بما في ذلك عدم الاستقرار الذي شهده الجنيه المصري في مقابل الدولار وزيادة تكاليف تشغيل محطات الاتصال.
