دعاء مأثور علمه الرسول لعائشة.. أدعية العشر الأواخر من رمضان 1445 “رددها الآن”

دعاء مأثور علمه الرسول لعائشة.. أدعية العشر الأواخر من رمضان 1445 “رددها الآن”
أدعية العشر الأواخر من رمضان

بدأت العشر الأواخر من شهر رمضان، وهي ليالٍ مباركة، تبدأ من ليلة العشرين من رمضان، حيث يعد فضل العشر الأواخر عظيم عند الله عز وجل، وعبادتها تشمل ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، وانطلقت العشر الأواخر يوم 30 مارس 2024، فيبحث فيها المـسلمون عن إحياء ليلة القدر التي عبادتها تساوي عبادة 84 عاما.

دعاء مأثور علمه الرسول لعائشة.. أدعية العشر الأواخر من رمضان 1445 “رددها الآن”
أدعية العشر الأواخر من رمضان

فضل العشر الأواخر من رمضان

وتعتبر العشر الأواخر من شهر رمضان من الأيام المباركة التي تحل فيها ليلة القدر، وينبغي على المسلمين الإكثار من الذكر والدعاء وتلاوة القرآن والصدقة والعمل الصالح في العشر الأواخر لنيل المغفرة والفوز بالجنة.

وعن فضل العشر الأواخر من رمضان فإن المسلمون يقتدون برسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث كان النبي رضي الله عنه يحيي العشر الأواخر من رمضان وكان يوقظ أهله ويشد المئزر، ونحن كـ “رسول الله” نسير على سنته من أجل إداراك ليلة القدر.

أدعية العشر الأواخر من رمضان
أدعية العشر الأواخر من رمضان

ليالي مباركة أبرزهم العشر الأواخر من رمضان

وقد بلغ قطار رمضان العشر الأواخر، وأراد الله عز وجل أن يخص بعض الليالي والأيام بمزيد من الفضائل والبركات، وترغيب الناس في اتباعها وإيصال الرحمة والأجر إليهم: وهي ليلة القدر، وليلة عيد الفطر، وليلة عيد الأضحى، وعشر ذي الحجة وليلة القدر، وليلة العشر الأواخــر من رمــضان، وليلة النصف من شعبان، وليلة عرفة، وليلة الجمعة، وأول ليلة من رجب.

أدعية العشر الأواخر من رمضان
أدعية العشر الأواخر من رمضان

أدعية العشر الأواخر من رمضان 1445

ويبحث المسلمين عن أدعية العشر الأواخر من رمضان، حيث يريد الناس معرفة الدعاء المأثور في الليالي المباركة، حيث ذكرت عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت سألت النبي: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ وَافَقْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، بِمَ أَدْعُو؟

  • قَال: “قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي» أخرجه الترمذي وصححه، والنسائي وابن ماجه وأحمد، وصححه الحاكم”.

 

  • ” اَللّهُمَّ اجْعَل لى نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجُودكَ يا أجْوَدَ اْلأَجْوَدينَ وأذِقْنى فيهِ حَلاوَةَ ذِكْرِكَ، وأَدآءِ شُكْرِكَ وَاحْفَظْنى فيهِ بِحِفْظِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ مِنَ عبادِكَ الصّالحينَ القانتين المُسْتَغْفِرينَ الْمُقَرَّبينَ اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ مِنَ الْمُتَوَكِّلينَ عَلَيْكَ الفائِزينَ لَدَيْكَ الْمُقَرَّبينَ َإليك وزَحْزِحْنى فيهِ عنْ مُوجِباتِ سَخَطِكَ اَللّهُمَّ أعِنّى على صِيامِه وقِيامِهِ بِتَوْفيقِكَ يا هادِى المُضِلّينَ”.

 

  • “اللهم قَرِّبْنى إليك برَحْمَةَ الأَيْتامِ، وإطْعامَ الطَّعامِ، وَإفْشاءَ السَّلامِ، وَصُحْبَةَ الْكِرامِ اَللّهُمَّ حَبِّبْ إلى الإحْسانَ، وَكَرِّهْ إلى الْفُسُوَق وَالْعِصْيانَ، وَحَرِّمْ عَلَى سَّخَطَك وَالنّيرانَ بِعَوْنِكَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ”.

 

  • “اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْنى فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْنى فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْنى فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدرى بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ”.

 

  • “اَللّهُمَّ وَفِّقْنى فيهِ لِمُوافَقَةِ الأَبْرارِ، وَجَنِّبْنى فيهِ مُرافَقَةَ الأَشْرارِ، وَآوِنى فيهِ بِرَحْمَتِكَ إلى دارِ الْقَرارِ واِهْدِنى فيهِ لِصالِحِ الأَعْمالِ، وَاقْضِ لى الحَوائِجَ والآمالَ”.

 

  • “اَللّهُمَّ وَفِّرْ فيهِ حَظّى مِن بَرَكاتِهِ، وَسَهِّل سَبيلى إلى خَيراتِهِ، وَلا تَحْرِمْنى قَبُولَ حَسَناتِهِ و افْتَحْ لى فيهِ أبْوابَ جِنانِك، وَأغْلِقْ عَنّى فيهِ أبْوابَ نّيرانِك، وَوَفِّقْنى فيهِ لِتِلاوَةِ قُرْآنِك”.

 

  • “اَللّهُمَّ اجْعَلْنى فيهِ إلى مَرْضاتِكَ دَليلاً، وَلا تَجْعَلْ فيهِ لِلشَّيْطانِ علَى سَبيلاً وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ لى مَنْزِلاً وَمَقيلاً اَللّهُمَّ افْتَحْ لى فيهِ أبْوابَ فَضْلِكَ، وأنْزِلْ علَى فيهِ بَرَكاتِكَ، وَوَفِّقْنى فيهِ لِمُوجِباتِ مَرْضاتِكَ”.

 

  • “اَللّهُمَّ اغْسِلْنى فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْنى فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبى فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْنى فيهِ رَبى مُحبّاً لأَوْليائِكَ مُعادِياً لأَعدْائكَ مُسْتنّاً فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ”.

 

  • “اجْعَلْ اَللّهُمَّ سَعْيى فيهِ مَشْكُوراً، وَذَنْبى فيهِ مَغْفُوراً، وَعَمَلى فيهِ مَقْبُولاً، وَعَيْبى فيه مَسْتُوراً و ارْزُقنى فيهِ فَضْلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَصَيِّرْ فيهِ اُمُورى مِنَ عُسْرِ إلى يُسْرِ، اَللّهُمَّ غَشِّنى فيهِ بِالرَّحْمَةِ، وَارْزُقْنى التَّوفيقَ وَالْعِصْمَةَ، وَطَهِّرْ قَلْبى يا مَنْ لا يَشْغَلُهُ إلْحاحُ الْمُلحِّينَ”.