أدعية ليلة النصف من شعبان المستجابة.. أفضل الأدعية المستحبة في تلك الليلة

أدعية ليلة النصف من شعبان المستجابة.. أفضل الأدعية المستحبة في تلك الليلة
متى ليلة النصف من شعبان 2024؟

مع اقتراب ليلة النصف من شعبان، يحاول الكثير من المسلمين التقرب إلى الله عز وجل والاستفادة من فضل هذه الليلة وأوقاتها، سعيًا منهم للتقرب إلى الله وتحقيق الخيرات والأدعية والأمنيات، ويتم ذلك من خلال أداء الأعمال الصالحة مثل الصوم والصلاة وقراءة القرآن والدعاء، وإنَّ الله تعالى جعل هذه الليلة مميزة بالبركة والفضل، وإليكم الآن مجموعة من الأدعية المستجابة والمستحبة في تلك الليلة.

أدعية ليلة النصف من شعبان المستجابة.. أفضل الأدعية المستحبة في تلك الليلة
متى ليلة النصف من شعبان 2024؟

متى ليلة النصف من شعبان 2024؟

وقد أشارت دار الأفتاء المصرية بإن إحياء ليلة النصف من شعبان يتسم بقيام الليل والأكثار من الصلاة وقيام الليل والصيام بالنهار، أما عن موعد بداية ليلة النصف من شعبان فتبدأ ليلة النصف من شعبان من مغرب السبت الموافق 24 فبراير 2024 وحتى إلى فجر يوم الأحد الموافق 25 فبراير 2024، بينما عن صيام النصف من شعبان، يكون يوم الأحد 25 فبراير 2024

افضل دعاء ليلة النصف من شعبان

  • “اللهمَّ في ليلة النصف من شعبان أسألُك العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرةِ اللهمَّ إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في دِيني ودنيايَ وأهلي ومالي اللهمَّ استُرْ عوراتي وآمِنْ روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذُ بك أن أُغْتَالَ من تحتي.. اللهم بشرني بالخير في تلك الليلة الطيبة كما بشرت يعقوب بيوسف، وبشرني بالفرح كما بشرت زكريا بيحيى. عليهم جميعا أفضل الصلوات وأتم التسليمات.
  • اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾[الرعد: 39]. إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
  • اللهم بحق ليلة النصف من شعبان آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها.